فصل: قال أحمد عبد الكريم الأشموني:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم



{الأولين} صالح وكذا {منكرون}.
{جنة} كاف.
{كارهون} حسن.
{ومن فيهن} كاف.
{معرضون} صالح.
{الرازقين} حسن وكذا {مستقيم} و{لناكبون} و{يعمهون}.
{وما يتضرعون} كاف.
{مبلسون} حسن وقال أبو عمرو تام.
{والأفئدة} كاف.
{ما تشكرون} حسن وكذا {تحشرون} و{يحيى ويميت}.
{والنهار} تام.
{أفلا تعقلون} حسن.
{الاولون} صالح وكذا {لمبعوثون}.
{هذا من قبل} كاف.
{أساطير الاولين} تام.
{تعلمون} كاف.
{لله} في الثلاثة صالح وقال أبو عمرو كاف.
{تذكرون} تام.
{العظيم} كاف.
{تتقون} تام.
{تعلمون} كاف.
{تسحرون} حسن.
{لكاذبون} تام.
{من اله} صالح وكذا {بما خلق}.
{على بعض} حسن.
{عما يصفون} تام لمن قرأ {عالم} بالرفع وكاف لمن قرأه بالجر.
{يشركون} تام.
{ما يوعدون} حسن.
{الظالمين} تام.
{لقادرون} حسن وكذا {أحسن} {السيئة} و{بما يصفون} وقال أبو عمرو في {الأولين} كاف. {أن يحضرون} كاف.
{كلا} حسن وقال أبو عمرو تام لانها بمعنى الرد لما قبلها وجوز بعضهم أنها بمعنى حقا فيوقف على ما قبلها ويبتدأ بها.
{هو قائلها} حسن.
{يبعثون} كاف وكذا {ولا يتساءلون} و{المفلحون} و{خالدون}.
{كالحون} تام.
{تكذبون} حسن.
{ضالين} كاف وكذا {ظالمون}.
{ولا تكلمون} حسن.
{الراحمين} ليس بوقف لان ما بعده من تمام الكلام قبله.
{تضحكون} حسن وقال أبو عمرو كاف.
{بما صبروا} كاف لمن كسر همزة {انهم} وليس بوقف لمن فتحها.
{الفائزون} كاف وكذا {عدد سنين} و{العادين} وقال أبو عمرو في الاول والثالث تام.
{تعلمون} حسن.
{لا ترجعون} تام. وكذا {الكريم}.
{عند ربه} كاف.
{الكافرين} تام. وكذا آخر السورة. اهـ.

.قال أحمد عبد الكريم الأشموني:

سورة المؤمنون:
مكية مائة آية وثمان عشرة آية في الكوفي وتسع عشرة في عد الباقين اختلافهم في آية واحدة {وأخاه هارون} لم يعدَّها الكوفي.
وكلمها ألف وثمانمائة وأربعون كلمة وحروفها أربعة آلاف وثمانمائة وحرفان وفيها مما يشبه الفواصل.
وليس معدودًا بإجماع موضعان {وفار التنور} {ذا عذاب شديد}.
{قد أفلح المؤمنون} تام إن جعل {الذين} مبتدأ خبره {أولئك هم الوارثون} وكذا إن جعل خبر مبتدأ محذوف تقديره هم الذين وكذا إن نصب بتقدير أعني وعلى الأول لا وقف من قوله: {خاشعون} إلى {الوارثون} ومن حيث كونها رؤوس آيات يجوز ولا يؤثر فيها كون كل منها معطوفًا أو نعتًا أو بدلًا لأنَّ الوقف على رؤوس الآيات سنة متبعة كما تقدم.
{الفردوس} تام إن جعل ما بعده جملة مستقلة من مبتدأ وخبر، وليس بوقف إن جعل في موضع نصب حالًا.
{خالدون} تام، في الحديث: «ما منكم من أحد إلاَّ له منزلان، منزل في الجنة ومنزل في النار، فإن مات ودخل النار ورث منزله أهل الجنة، وذلك قوله: {هم الوارثون}» ذكره البغوي بغير سند.
{من طين} كاف، والمراد بالإنسان آدم دون ذريته لأنَّه انسل من طين، وقوله: {جعلناه نطفة} عائد على {ذريته} وإن كان لم يذكر لشهرته، وليس عائدًا على {آدم} لأنَّه لم يخلق من نطفة بل انسل من الطين أي استخرج منه، قال أمية بن أبي الصلت:
خلق البرية من سلالة منتن ** وإلى السلالة كلها سنعود

{في قرار مكين} جائز ومثله {لحمًا} وكذا {آخر}.
{الخالقين} كاف ومثله {لميتون}.
{تبعثون} تام.
{طرائق} حسن.
{غافلين} كاف.
{في الأرض} حسن.
{لقادرون} كاف.
{وأعناب} جائز ومثله {كثيرة}.
{ومنها تأكلون} كاف على أنَّ قوله: {وشجرة} منصوب بفعل مضمر تقديره وأنشأنا شجرة أو أنبتنا شجرة وليس بوقف إن عطفت {شجرة} على {جنات}، وحينئذ لا يوقف على {وأعناب} ولا على {كثيرة} ولا على {تأكلون}.
{للآكلين} تام.
{لعبرة} حسن وقيل كاف على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل ما بعده متعلقًا بما قبله.
{في بطونها} حسن ومثله {كثيرة}.
{تأكلون} جائز.
{تحملون} تام.
{اعبدوا الله} حسن ومثله {من إله غيره} على القراءتين جره نعتًا لا على اللفظ ورفعه نعتًا له على المحل.
{تتقون} كاف ورسموا {الملؤا} هنا بواو وألف بعد اللام كما ترى.
{مثلكم} ليس بوقف لأنَّ قوله: {يريد} صفة {بشر} فلا يقطع عنه.
{أن يتفضل} عليكم حسن.
{ملائكة} جائز للابتداء بالنفي.
{الأولين} كاف على استئناف ما بعده.
{به جنة} جائز.
{حتى حين} كاف ومثله {كذَّبون}.
{ووحينا} حسن.
{التنور} ليس بوقف لأنَّ قوله: {فاسلك} جواب {فإذا} وليس رأس آية.
{وأهلك} وصله أولى لأنَّ حرف الاستثناء هو الذي به يصح معنى الكلام فما بعده كالعلة لما قبله ومنهم من وقف على {زوجين اثنين} ثم قال: {وأهلك} أي وأهلك الله من الهلاك جميع الخلائق إلاَّ من سبق عليه القول منهم فما بعد الاستثناء خارج مما قبله يعني إبليس.
{القول منهم} كاف.
{ظلموا} جائز لأنَّ {إنَّهم} كالتعليل لما قبلها.
{مغرقون} كاف ومثله {من القوم الظالمين} على استئناف ما بعده وجائز إن عطف على ما قبله.
{خير المنزلين} كاف.
{لآيات} جائز.
{لمبتلين} كاف ومثله {قرنًا آخرين}.
{رسولًا منهم} ليس بوقف.
{من إله غيره} حسن وقيل كاف على استئناف ما بعده.
{تتقون} كاف ولا وقف من قوله: {وقال الملأ من قومه} إلى {مما تشربون} فلا يوقف على {بلقاء الآخرة} لعطف ما بعده على ما قبله ولا على {وأترفناهم في الحياة الدنيا} لأنَّ قوله: {ما هذا} مقول الذين كفروا فلا يفصل بين القول والمقول ولا {على بشر مثلكم} لأنَّ ما بعده صفة {بشر} فلا يقطع منه.
{مما تشربون} كاف ومثله {الخاسرون}.
{وعظاما} ليس بوقف لأنَّ قوله: {إنَّكم مخرجون} متعلق بـ ما قبله.
{مخرجون} جائز وقيل لا وقف إلى {بمؤمنين} لأنَّ الكلام مقول الكفار فلا يقطع بعه عن بعض وإنَّ {هيهاتَ هيهات} إنكار واستبعاد للبعث بعد أن ماتوا بقولهم {وما نحن له بمؤمنين} أي بمصدقين وفي {هيهات} لغات:
إحداها هيهاتَ بفتح التاء فيهما.
الثانية هيهات هيهاتُ بضم التاء فيهما.
الثالثة هيهات هيهاتِ بكسر التاء فيهما.
الرابعة هيهات هيهاتْ بسكون التاء فيهما.
الخامسة هيهات هيهاتٍ بالكسر والتنوين بتقديره نكره لأنَّ أسماء الأفعال ما نون منها كان نكرة وما لم ينون كان معرفة نحو صهْ بالسكون وصهٍ بالتنوين.
السادسة هيهات هيهاتٌ بالرفع والتنوين.
السابعة هيهاتًا هيهاتًا بالنصب والتنوين.
{توعدون} جائز ومثله {بمبعوثين}.
{بمؤمنين} كاف لأنَّه آخر كلام الكفار وليس من قوله و{قال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا} إلى قوله: {وما نحن له بمؤمنين} وقف يختار لأنَّ ما بينهما حكاية عن قول الكفار ويجوز الوقف فيما بينهما على رؤوس الآي.
{بما كذّبون} حسن.
{نادمين} كاف.
{بالحق} ليس بوقف لمكان الفاء.
{غثاءً} حسن.
{الظالمين} كاف ومثله {قرونًا آخرين} وكذا {يستأخرون} وثم لترتيب الأخبار فيبتدأ بها إذا جاءت في أول قصة أخرى كما هنا.
{تترى} حسن لأنَّ {كلما} يبتدأ بها.
{كذبوه} تام عند الأخفش.
{بعضًا} جائز.
{أحاديث} حسن.
{لا يؤمنون} تام.