فصل: إعراب الآية رقم (78):

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: مشكل إعراب القرآن



.إعراب الآية رقم (78):

{فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ}.
جملة (هذا أكبر) بدل من مقول القول في محل نصب. (يا قوم): منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة، والياء مضاف إليه.

.إعراب الآية رقم (79):

{وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ}.
(حنيفًا): حال من التاء في (وجَّهت)، وجملة (وما أنا من المشركين) معطوفة على جملة (إني وجَّهْتُ) لا محل لها، و(ما) نافية تعمل عمل ليس.

.إعراب الآية رقم (80):

{قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلا أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلا أَنْ يَشَاءَ رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ}.
(أتحاجُّوني): فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، والواو فاعل، والنون الثانية للوقاية، والياء ضمير متصل مفعول به. والياء المحذوفة رسمًا مِنْ (هداني) مفعول به، وجملة (وقد هداني) حالية. و(إلا) أداة استثناء، والمصدر مستثنى متصل أي: إلا حال مشيئة ربي أي: لا أخاف في كل حال إلا هذه الحال، وجملة (وسع ربي) مستأنفة لا محل لها. جملة (تتذكرون) مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (81):

{وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}.
(كيف)اسم استفهام حال، والمصدر (أنكم أشركتم) مفعول به. الجار (عليكم) متعلق بحال من (سلطانًا). وجملة (فأيُّ الفريقين أحق) مستأنفة، واسم الاستفهام مبتدأ، و(أحق) خبره، وجملة (إن كنتم تعلمون) مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

.إعراب الآية رقم (82):

{الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ}.
جملة (أولئك لهم الأمن) خبر المبتدأ (الذين)، وجملة (لهم الأمن) خبر المبتدأ (أولئك)، وجملة (وهم مهتدون) معطوفة على جملة (لهم الأمن).

.إعراب الآية رقم (83):

{وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ}.
جملة (آتيناها) حال من (حجتنا) في محل نصب، وجملة (نرفع) مستأنفة لا محل لها، و(درجات) مفعول ثان لـ (نرفع)، والأول (مَن)، وتضمَّن الفعل (نرفع) معنى نُبَلِّغ.

.إعراب الآية رقم (84):

{وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ}.
(كُلا) مفعول به مقدم، وكذا (ونوحًا). وقوله (ومن ذريته داود): هذا الجار متعلق بالفعل (هدينا) مقدرًا، و(داود) مفعول لهذا المقدر، والأسماء التالية معطوفة على (داود)، وجملة (وكذلك نجزي) معترضة بين المتعاطفين، والواو معترضة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: نجزي المحسنين جزاء مثل ذلك الجزاء. جملة (هدينا) الأولى حال من إسحاق ويعقوب أي: مَهْدِيَّيْن، وجملة (هدينا) المقدرة معطوفة على (هدينا) الثانية في محل نصب.

.إعراب الآية رقم (85):

{وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ}.
(زكريا) اسم معطوف على (هارون) وكذا ما بعده، (كل) مبتدأ، وجملة (كل من الصالحين) حال من الأسماء المتقدمة، والتنوين في (كل) للتعويض عن مضاف إليه مقدر.

.إعراب الآية رقم (86):

{وَكُلا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ}.
(كلا) مفعول (فضَّلْنا).

.إعراب الآية رقم (87):

{وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}.
قوله (ومن آبائهم): الواو عاطفة، والجارّ متعلق بفعل مقدر تقديره: هدينا، وجملة (هدينا) المقدرة معطوفة على جملة (فَضَّلْنَا) في الآية السابقة.

.إعراب الآية رقم (88):

{ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.
الجار (من عباده) متعلق بحال مِن (مَن)، وجملة (يهدي) حال من (هدى الله)، وجملة (ولو أشركوا) معطوفة على (ذلك هدى الله) لا محل لها، وجملة (لحبط ما كانوا) جواب الشرط.

.إعراب الآية رقم (89):

{أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ}.
جملة (فإن يكفر بها هؤلاء) معطوفة على جملة (أولئك الذين)، وقوله (بكافرين): خبر ليس، والباء زائدة، والجارّ (بها) متعلق بالخبر، وجملة (ليسوا بكافرين) نعت لـ (قومًا).

.إعراب الآية رقم (90):

{أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ}.
(أولئك الذين) مبتدأ وخبر. جملة (فبهداهم اقتده) معطوفة على المستأنفة: (أولئك الذين هدى الله)، والجار متعلق بالفعل (اقتده)، والفعل أمر مبني على حذف حرف العلة، والهاء للسكت، والجار (عليه) متعلق بحال من (أجرًا). قوله (إن هو إلا ذكرى للعالمين): (إنْ) نافية، ومبتدأ وخبر، (إلا) للحصر، والجار متعلق بنعت لـ (ذكرى)، والجملة مستأنفة في حيز القول.

.إعراب الآية رقم (91):

{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ}.
(حق): نائب مفعول مطلق، والأصل قَدْره الحق، والظرف (إذ) متعلق بـ (قدروا)، و(مِن) في قوله (من شيء) زائدة، و(شيء) مفعول به. (مَنْ) اسم استفهام مبتدأ، وجملة (أنزل) في محل رفع خبر، (نورًا) حال من الهاء في (به)، وجملة (تجعلونه) حال من (الكتاب)، وجملة (تبدونها) صفة لـ (قراطيس)، وجملة (وعُلِّمتم) حال من الواو في (تخفون)، وقوله (أنتم): توكيد لضمير الفاعل في (تعلموا)، و(آباؤكم) اسم معطوف على الواو في (تعلموا). ولفظ الجلالة فاعل بفعل محذوف أي: أنزل الله، وجملة (ثم ذرهم) معطوفة على جملة (قل) لا محل لها، وجملة (يلعبون) حال من ضمير المفعول في (ذرهم).

.إعراب الآية رقم (92):

{وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ}.
(مبارك مصدق) نعتان لـ (كتاب)، والموصول مضاف إليه، وإضافة (مصدق) غير محضة فهو نكرة. وجملة (أنزلناه) نعت لـ (كتاب) في محل رفع. وقوله (ولتنذر): المصدر المجرور معطوف على مقدر، أي: أنزلناه ليؤمنوا ولتنذر، والموصول (مَن) معطوف على (أمّ)، وجملة (وهم يحافظون) حالية من الواو في (يؤمنون).

.إعراب الآية رقم (93):

{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ}.
جملة (ومن أظلم) مستأنفة، (من) مبتدأ و(أظلم) خبره. والجار والمجرور (إليَّ) نائب فاعل، وجملة (ولم يوح إليه شيء) حالية، وقوله (ومن): اسم موصول معطوف على (مَن) المجرور بـ (مِن)، و(مثل) مفعول به، جملة (ولو ترى) مستأنفة، وجواب الشرط محذوف أي: لرأيت أمرًا عظيمًا. والظرف (إذا) متعلق بـ (ترى)، و(الظالمون) مبتدأ، الجار (في غمرات) متعلق بالخبر، وجملة (الظالمون في غمرات الموت) مضاف إليه، وجملة (والملائكة باسطو أيديهم) حالية، و(أيديهم) مضاف إليه، وجملة (أخرجوا) مقول القول لقول مقدر، وجملة القول المقدر حال من الضمير في (باسطو) أي: يقولون، والظرف (اليوم) متعلق بالفعل (تجزون)، وجملة (تجزون) مستأنفة، و(عذاب) مفعول ثان، و(ما) مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بـ (تجزون).

.إعراب الآية رقم (94):

{وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ}.
قوله (جئتمونا): فعل ماض مبني على السكون، والتاء فاعل، والميم للجمع، والواو للإشباع، (فرادى) حال من الواو، والكاف في (كما) نائب مفعول مطلق، (ما) مصدرية، والمصدر مضاف إليه أي: مجيئًا مثل مجيئكم يوم. (أول) ظرف زمان متعلق بـ (خلقناكم)، وجملة (وتركتم) حالية من الكاف في (خلقناكم)، وجملة (وما نرى) معطوفة على جملة (تركتم) في محل نصب، والموصول (الذين زعمتم) نعت لـ (شفعاءكم)، والمصدر (أنهم فيكم شركاء) سدَّ مسدَّ مفعولَيْ زعم، وفاعل (تقطَّع) ضمير مستتر تقديره هو، يعود على الوصل المفهوم من السياق، ومفعولا (تزعمون) محذوفان أي: تزعمونهم شركاء.

.إعراب الآية رقم (95):

{إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ}.
جملة (يخرج) خبر ثان لـ (إن)، وقوله (ومخرج): اسم معطوف على (فالق). وقوله (ذلكم الله): مبتدأ وخبر. وجملة (فأنى تؤفكون) مستأنفة، و(أنى) اسم استفهام حال.

.إعراب الآية رقم (96):

{فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ}.
(فالق) خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، والجملة مستأنفة، وجملة (وجعل) معطوفة على المستأنفة لا محل لها، وقوله (والشمس والقمر حسبانًا): (الشمس) معطوف على (الليل)، و(حسبانًا) اسم معطوف على (سكنًا).

.إعراب الآية رقم (97):

{قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ}.
جملة (قد فصَّلنا) مستأنفة، وجملة (يعلمون) في محل جر نعت لقوم.

.إعراب الآية رقم (98):

{وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ}.
فمستقر: الفاء عاطفة، (مستقر) مبتدأ، وخبره محذوف، أي: فمنكم. جملة (فمنكم مستقر) معطوفة على جملة (أنشأكم) لا محل لها. وجملة (قد فصَّلنا) مستأنفة لا محل لها.

.إعراب الآية رقم (99):

{وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ}.
جملة (فأخرجنا) معطوفة على جملة (أنزل) لا محل لها، جملة (نخرج) نعت لـ (خضرا) في محل نصب، وقوله (ومن النخل من طلعها قنوان): الواو عاطفة، والجار متعلق بخبر المبتدأ (قنوان)، والجار الثاني بدل اشتمال من الأول، وجملة (ومن النخل قنوان) جملة اسمية معطوفة على جملة (نخرج) في محل نصب، فالضمير في جملة المعطوف مقدر أي: قنوان منه. والجار (من أعناب) متعلق بنعت لـ (جنات)، وقوله (والزيتون): معطوف على (جنات)، وقوله (مشتبها): حال من (الرمان)، وقوله (غير): معطوف على (مشتبها)، وجملة (انظروا) مستأنفة، و(إذا) ظرف محض متعلق بـ (انظروا)، وجملة (أثمر) في محل جر مضاف إليه.