فصل: فصل في المقدم والمؤخر:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: المدهش في المحاضرات (نسخة منقحة)



.فصل في المقدم والمؤخر:

في البقرة: {وادخلوا الباب سجدًا وقولوا حطة}، وفي الأعراف: {وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدًا}.
في البقرة: {والنصارى والصابئين}، وفي الحج: {والصابئين والنصارى}.
في البقرة والأنعام: {قل إن هدى الله هو الهدى}، وفي آل عمران: {قل إن الهدى هدي الله}.
في البقرة: {ويكون الرسول عليكم شهيدًا}، وفي الحج: {شهيدًا عليكم}.
في البقرة: {وما أهلَّ به لغير الله}، وفي باقي القرآن: {لغير الله به}.
في البقرة: {لا يقدرون على شيء مما كسبوا}، وفي إبراهيم: {مما كسبوا على شيء}.
في آل عمران: {ولتطمئن قلوبكم به}، وفي الأنفال: {به قلوبكم}.
في سورة النساء: {كونوا قوامين بالقسط شهداء لله}، وفي المائدة: {كونوا قوامين لله شهداء بالقسط}.
في الأنعام: {لا إله إلا هو خالق كل شيء}، وفي حم المؤمن: {خالق كل شيء لا إله إلا هو}.
في الأنعام: {نحن نرزقكم وإياهم}، وفي بني إسرائيل: {نحن نرزقهم وإياكم}.
في النحل: {وترى الفلك مواخر فيه}، وفي فاطر: {فيه مواخر}.
في بني إسرائيل: {ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن}، وفي الكهف: {في هذا القرآن للناس}.
في بني إسرائيل: {قل كفى بالله شهيدًا بيني وبينكم}، وفي العنكبوت: {بيني وبينكم شهيدًا}.
في المؤمنون: {لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل}، وفي النمل: {لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا}.
في القصص: {وجاء رجل من أقصى المدينة}، وفي يس: {وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى}.

.أبواب منتخبة من الوجوه والنظائر:

.باب أو:

تكون بمعنى التخييرة: {ففدية من صيام أو صدقة أو نسك}، {أو كسوتهم أو تحرير رقبة}.
وتكون بمعنى الواو: {أو الحوايا أو ما اختلط بعظم}، {ولا تطع منهم آثمًا أو كفورًا}.
وتكون بمعنى بل: {لبثت يومًا أو بعض يوم}، {إلا كلمح البصر أو هو أقرب}، {فكان قاب قوسين أو أدنى}.
وتكون للإبهام: {أو كصيب}، {أو يزيدون}.

.باب أدنى:

تكون بمعنى أجدر: {وأدنى ألاَّ ترتابوا}، {ذلك أدنى ألا تعولوا}، {ذلك أدنى أن يأتوا بالشهادة}.
وتكون بمعنى أقرب: {من العذاب الأدنى}، {قاب قوسين أو أدنى}.
وتكون بمعنى أقل: {ولا أدنى من ذلك ولا أكثر}.
وتكون بمعنى دون: {أتستبدلون الذي هو أدنى}.

.باب الإنزال:

تكون بمعنى الحط من علو: {ينزل الغيث}.
وبمعنى الخلق: {أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق}، {وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج}، {وأنزلنا الحديد}.
وتكون بمعنى القول: {سأنزل مثل ما أنزل الله}.
وبمعنى البسط: {ولكن ينزل بقدر ما يشاء}.

.باب الأرض:

الأرض تذكر ويراد بها أرض الأردن: {ولا تعثوا في الأرض مفسدين}.
ويراد بها القبر: {لو تسوى بهم الأرض}.ويراد بها أرض مكة: {كنا مستضعفين في الأرض}.
ويراد بها أرض المدينة: {ألم تكن أرض الله واسعة}.
ويراد بها أرض الإسلام: {ويسعون في الأرض فسادًا}.
ويراد بها أرض التيه: {يتيهون في الأرض}.
ويراد بها الأرضون السبع: {وما من دابة في الأرض}.
ويراد بها أرض مصر: {اجعلني على خزائن الأرض}.
ويراد بها أرض الحجر: {فذروها تأكل في أرض الله}.
ويراد بها القلب: {فيمكث في الأرض}.
ويراد بها أرض الغرب: {مفسدين في الأرض}.
ويراد بها الجنة: {أن الأرض يرثها}.
ويراد بها أرض الروم: {في أدنى الأرض}.
ويراد بها أرض بني قريظة: {وأورثكم أرضهم}.
ويراد بها أرض فارس: {وأرضًا لم تطئوها}.
ويراد بها أرض القيامة: {وأشرقت الأرض}.

.باب الأمر:

الأمر يذكر ويراد به قتل بني قريظة وجلاء النضير: {فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره}.
ويراد به النصر: {هل لنا من الأمر من شيء}.
ويراد به استدعاء الفعل: {ويأمركم أن تؤدوا الأمانات}.
ويراد به الخصب: {أو أمر من عنده}.
ويراد به الذنب: {ليذوق وبال أمره}.
ويراد به المشورة: {فماذا تأمرون}.
ويراد به قتل كفار مكة: {ليقضي الله أمرًا كان مفعولًا}.
ويراد به فتح مكة: {فتربصوا حتى يأتي الله بأمره}.
ويراد به الحذر: {قد أخذنا أمرنا من قبل}.
ويراد به القضاء: {يدبر الأمر}.
ويراد به القول: {فلما جاء أمرنا}.
ويراد به الغرق: {لا عاصم اليوم من أمر الله}.
ويراد به العذاب: {وقضي الأمر}.
ويراد به الشان: {وما أمر فرعون برشيد}.
ويراد به القيامة: {أتى أمر الله}.

.باب الإنسان:

الإنسان يذكر ويراد به أبو حذيفة بن عبد الله: {وإذا مس الإنسان الضر}.
ويراد به عتبة بن ربيعة: {ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة}.
ويراد به النضر بن الحارث: {ويدعو الإنسان بالشر}.
ويراد به أبي بن خلف: {أوَلا يذكر الإنسان}.
ويراد به آدم: {ولقد خلقنا الإنسان من سلالة}.
ويراد به سعد بن أبي وقاص: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا}.
ويراد به عياش بن أبي ربيعة: {ووصينا الإنسان بوالديه حسنًا وإن جاهداك لتشرك}.
ويراد به أبو بكر الصديق رضي الله عنه: {ووصينا الإنسان بوالديه إحسانًا حملته أمه كرهًا}.
ويراد به عقبة بن أبي معيط: {وكان الشيطان للإنسان خذولًا}.
ويراد به بنو آدم: {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم}.
ويراد به برصيصا: {إذ قال للإنسان اكفر}.
ويراد به الأخنس بن شريق: {إن الإنسان خلق هلوعًا}.
ويراد به عدي بن أبي ربيعة: {أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه}.
ويراد به أمية بن خلف: {فأما الإنسان إذا ما ابتلاه}.
ويراد به الحارث بن عمرو: {لقد خلقنا الإنسان في كبد}.
ويراد به الأسود بن عبد الأسد: {يا أيها الإنسان إنك كادح}.
ويراد به كلدة بن أسيد: {يا أيها الإنسان ما غرك}.
ويراد به الوليد بن المغيرة: {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم}.
ويراد به أبو طالب بن عبد المطلب: {فلينظر الإنسان مم خلق}.
ويراد به عتبة بن أبي لهب: {فلينظر الإنسان إلى طعامه}.
ويراد به قرط بن عبد الله: {إن الإنسان لربه لكنود}.
ويراد به أبو جهل: {إن الإنسان لفي خسر}.
ويراد به أبو لهب: {إن الانسان ليطغى} ويراد به الكافر: {وقال الإنسان ما لها}.

.باب الباء:

الباء، وتكون بمعنى: {وإذ فرقنا بكم البحر}.
وبمعنى عند: {والمستغفرين بالأسحار}.
وبمعنى في: {بيدك الخير}.
وبمعنى بعد: {فأثابكم غمًا بغم}.
وبمعنى على: {لو تسوى بهم الأرض}.
وتكون صلة: {فامسحوا بوجوهكم}.
وبمعنى المصاحبة: {وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به}.
وبمعنى إلى: {ما سبقكم بها}.
وبمعنى السبب: {الذي هم به مشركون}، أي من أجله.
وبمعنى عن: {فاسأل به خبيرًا}.
وبمعنى مع: {فتولى بركنه}، أي مع جنده.
وبمعنى من: {عينًا يشرب بها عباد الله}.

.باب الحق:

الحق يأتي بمعنى الجرم: {ويقتلون النبيين بغير الحق}.
وبمعنى البيان: {الآن جئت بالحق}.
وبمعنى المال: {وليملل الذي عليه الحق}.
وبمعنى القرآن: {بل كذبوا بالحق}.
وبمعنى الصدق: {قوله الحق}.
وبمعنى العدل: {وبين قومنا بالحق}.
وبمعنى الإسلام: {فيحق الحق}.
وبمعنى المنجز: {وعدًا علينا حقًا}.
وبمعنى الحاجة: {ما لنا في بناتك من حق}.
وبمعنى لا إله إلا الله: {له دعوة الحق}.
ويراد به الله عز وجل: {ولو اتبع الحق أهوائهم}.
وبمعنى التوحيد: {وأكثرهم للحق كارهون}.
وبمعنى الحظ: {والذين في أموالهم حق معلوم}.