كتاب: الجامع الصغير من حديث البشير النذير **

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: الجامع الصغير من حديث البشير النذير **


1613- أمان لأمتي من الغرق إذا ركبوا البحر أن يقولوا ‏"‏بسم الله مجراها ومرساها، الآية‏"‏ ‏[‏و‏]‏ـ ‏"‏وما قدروا الله حق قدره، الآية‏"‏

- ‏(‏ع‏)‏ وابن السني عن الحسين

- ‏(‏ض‏)‏

1614- أم القرآن هي السبع المثاني والقرآن العظيم

- ‏(‏خ‏)‏ عن أبي بكر

1615- أم القرآن عوض من غيرها، وليس غيرها منها عوض

- ‏(‏قط ك‏)‏ عن عبادة

- ‏(‏ح‏)‏

1616- أم الولد حرة، وإن كان سقطا

- ‏(‏طب‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1617- أم ملدم تأكل اللحم، وتشرب الدم، بردها وحرها من جهنم

‏[‏‏"‏أم ملدم‏"‏‏:‏ الحمى‏]‏ـ

- ‏(‏طب‏)‏ عن شبث بن سعيد

- ‏(‏صح‏)‏

1618- أم أيمن، أمي بعد أمي

- ابن عساكر عن سليمان بن أبي شيخ معضلا

- ‏(‏ض‏)‏

1619- أمتي يوم القيامة غر من السجود، محجلون من الوضوء

- ‏(‏ت‏)‏ عن عبد الله بن بسر

- ‏(‏ح‏)‏

1620- أمتي أمة مباركة، لا يدرى أولها خير أو آخرها

- ابن عساكر عن عمرو بن عثمان مرسلا

- ‏(‏ح‏)‏

1621- أمتي أمة مرحومة مغفور لها، متاب عليها

- الحاكم في الكنى عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1622- أمتي هذه أمة مرحومة، ليس عليها عذاب في الآخرة، إنما عذابها في الدنيا‏:‏ الفتن، والزلازل، والقتل، والبلايا

- ‏(‏د طب ك هب‏)‏ عن أبي موسى

- ‏(‏صح‏)‏

- قال الحاكم صحيح، وأقره الذهبي‏.‏ ‏(‏غير أن أحد رواته مختلف فيه كما في شرح المناوي‏)‏

1623- أمثل ما تداويتم به الحجامة، والقسط البحري

‏[‏‏"‏القسط‏"‏‏:‏ بخور معروف ‏(‏هو العود الهندي‏)‏‏.‏ ‏(‏وهذه النصيحة هي‏)‏ بالنسبة لمن يليق له ذلك التداوي، ويختلف ذلك باختلاف البلدان والأزمان والأشخاص‏]‏ـ

- مالك ‏(‏حم ق ت ن‏)‏ عن أنس

- ‏(‏صح‏)‏

1624- امرؤ القيس صاحب لواء الشعراء إلى النار

- ‏(‏حم‏)‏ عن أبي هريرة

1625- امرؤ القيس قائد الشعراء إلى النار، لأنه أول من أحكم قوافيها

‏[‏قيل عن امرئ القيس‏:‏ ‏"‏كان إذا قيل‏؟‏‏؟‏ أسرع، وإذا مدح رفع، وإذا هجا وضع‏"‏‏]‏ـ

- أبو عروبة في الأوائل، وابن عساكر عن أبي هريرة

- ‏(‏ض‏)‏

1626- امرأة ولود أحب إلى الله تعالى من امرأة حسناء لا تلد، إني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة

- ابن قانع عن حرملة بن النعمان

- ‏(‏ح‏)‏

1627- أمر النساء إلى آبائهن، ورضاهن السكوت

- ‏(‏طب خط‏)‏ عن أبي موسى

- ‏(‏ض‏)‏

1628- أمرا بين أمرين، وخير الأمور أوساطها

- ‏(‏هب‏)‏ عن عمرو بن الحارث بلاغا ‏[‏<أي قال: بلغنا ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم>‏]‏ـ

- ‏(‏ض‏)‏

1629- أمر الدم بما شئت، واذكر اسم الله عز وجل

‏[‏‏"‏أمر الدم‏"‏‏:‏ استخرجه‏.‏

‏"‏بما شئت‏"‏‏:‏ باستثناء السن والظفر، كما في حديث رافع‏]‏ـ

- ‏(‏حم د ه ك‏)‏ عن عدي بن حاتم

- ‏(‏صح‏)‏

1630- أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحقها، وحسابهم على الله

‏[‏هذا الأمر هو عام مخصوص، خص منه من أقر بالجزية كما ذكره المناوي، وعليه الإجماع وعمل الأمة، فليتنبه‏]‏ـ

- ‏(‏ق 4‏)‏ عن أبي هريرة، وهو متواتر

- ‏(‏صح‏)‏

1631- أمرت بالوتر والأضحى، ولم يعزم علي

- ‏(‏قط‏)‏ عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1632- أمرت بيوم الأضحى عيدا، جعله الله لهذه الأمة

- ‏(‏حم د ن ك‏)‏ عن ابن عمرو

- ‏(‏صح‏)‏

1633- أمرت بالسواك حتى خشيت أن يكتب علي

- ‏(‏حم‏)‏ عن واثلة

- ‏(‏ح‏)‏

1634- أمرت بالسواك حتى خفت على أسناني

- ‏(‏طب‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ح‏)‏

1635- أمرت بالنعلين والخاتم

- الشيرازي في الألقاب ‏(‏خد خط‏)‏ والضياء عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1636- أمرت أن أبشر خديجة ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه ولا نصب

‏[‏‏"‏قصب‏"‏‏:‏ قصب اللؤلؤ‏]‏ـ

- ‏(‏حم حب ك‏)‏ عن عبد الله بن جعفر

- ‏(‏ض‏)‏

1637- أمرت أن أسجد على سبعة أعظم‏:‏ على الجبهة، واليدين، والركبتين، وأطراف القدمين، ولا نكفت الثياب ولا الشعر

‏[‏‏"‏ولا نكفت‏"‏‏:‏ أي لا نضم‏]‏ـ

- ‏(‏ق د ن ه‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏صح‏)‏

1638- أمرت بالوتر، وركعتي الضحى، ولم يكتب ‏[‏أي ذلك‏]‏ـ عليكم

- ‏(‏حم‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1639- أمرت بقرية تأكل القرى، يقولون يثرب، وهي المدينة، تنفي الناس كما ينفي الكير خبث الحديد

- ‏(‏ق‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1640- أمرت الرسل أن لا تأكل إلا طيبا، ولا تعمل إلا صالحا

- ‏(‏ك‏)‏ عن أم عبد الله بنت أخت شداد بن أوس

- ‏(‏صح‏)‏

1641- أمرنا بإسباغ الوضوء

- الدارمي عن ابن عباس

- ‏(‏ح‏)‏

1642- أمرنا بالتسبيح في أدبار الصلوات ثلاثا وثلاثين تسبيحة، وثلاثا وثلاثين تحميدة، وأربعا وثلاثين تكبيرة ‏[‏والأمر هنا للندب‏]‏ـ

- ‏(‏طب‏)‏ عن أبي الدرداء

1643- أمرني جبريل أن أكبر

‏[‏أي أن أقدم الأكبر في السن، وذلك في مناولة السواك‏.‏ وترجم له البخاري ‏"‏باب دفع السواك إلى الأكبر‏"‏‏]‏ـ

- الحكيم ‏(‏حل‏)‏ عن ابن عمر

1644- امسحوا على الخفين والخمار ـ

‏[‏‏"‏والخمار‏"‏‏:‏ أي والعمامة‏]‏ـ

- ‏(‏حم‏)‏ عن بلال

1645- امسح رأس اليتيم هكذا، إلى مقدم رأسه، ومن له أب هكذا، إلى مؤخر رأسه

- ‏(‏خط‏)‏ وابن عساكر عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1646- أمسك عليك بعض مالك فهو خير لك

- ‏(‏ق 3‏)‏ عن كعب بن مالك

- ‏(‏صح‏)‏

1647- امش ميلا عد مريضا، امش ميلين أصلح بين اثنين، امش ثلاثة أميال زر أخا في الله

- ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان عن مكحول مرسلا

- ‏(‏ض‏)‏

1648- امشوا أمامي، خلوا ظهري للملائكة

- ابن سعد عن جابر

- ‏(‏ض‏)‏

1649- أمط الأذى عن الطريق؛ فإنه لك صدقة

- ‏(‏خد‏)‏ عن أبي برزة

- ‏(‏صح‏)‏

1650- أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أباك، ثم الأقرب فالأقرب

- ‏(‏حم د ت ك‏)‏ عن معاوية بن حيدة ‏(‏ه‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح ح‏)‏

1651- أملك يدك

- ‏(‏تخ‏)‏ عن أسود بن أصرم

- ‏(‏ح‏)‏

1652- أملك عليك لسانك

- ابن قانع ‏(‏طب‏)‏ عن الحرث بن هشام

1653- أملك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك

- ‏(‏ت‏)‏ عن عقبة بن عامر

- ‏(‏ح‏)‏

1654- أملكوا العجين؛ فإنه أعظم للبركة

‏[‏‏"‏أملكوا‏"‏‏:‏ أي أنعموا عجنه وأجيدوه‏]‏ـ

- ‏(‏عد‏)‏ عن أنس

1655- أمناء المسلمين على صلاتهم وسحورهم المؤذنون

- ‏(‏هق‏)‏ عن أبي محذورة

- ‏(‏ح‏)‏

1656- أمنع الصفوف من الشيطان الصف الأول

- أبو الشيخ <ابن حبان> عن أبي هريرة

- ‏(‏ض‏)‏

1657- أمنوا إذا قرئ ‏"‏غير المغضوب عليهم ولا الضالين‏"‏

- ابن شاهين في السنة عن علي

1658- أميران وليسا بأميرين؛ المرأة تحج مع القوم فتحيض قبل أن تطوف بالبيت طواف الزيارة، فليس لأصحابها أن ينفروا حتى يستأمروها، والرجل يتبع الجنازة فيصلي عليها، فليس له أن يرجع حتى يستأمر أهلها

- المحاملي في أماليه عن جابر

- ‏(‏ض‏)‏

1659- إن الله أبى علي فيمن قتل مؤمنا‏.‏ ثلاثا‏.‏

‏[‏‏"‏ثلاثا‏"‏‏:‏ أي كرره ثلاث مرات للتأكيد، هذا إن كان ‏"‏ثلاثا من لفظ الصحابي، فإن كان من الحديث فالمعنى سألته ثلاث مرات فامتنع‏.‏ وفي رواية الخطيب ما يقتضي ‏(‏الاحتمال‏)‏ الأول‏.‏

وهذا يخرج مخرج الزجر والتهويل، كأنه علم أن ذلك القاتل ليس ممن أناب حق الإنابة، أو المراد من استحل القتل ظلما ‏(‏إذ هو كفر كمن استحل شرب الخمر أو منع الزكاة أو ترك الصلاة‏.‏ دار الحديث‏)‏‏]‏ـ

- ‏(‏حم ن ك‏)‏ عن عقبة بن مالك

- ‏(‏صح‏)‏

1660- إن الله أبى لي أن أتزوج أو أزوج إلا أهل الجنة

- ابن عساكر عن هند بن أبي هالة

- ‏(‏ض‏)‏

1661- إن الله تعالى اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا، وإن خليلي أبو بكر

- ‏(‏طب‏)‏ عن أبي أمامة

- ‏(‏ض‏)‏

1662- إن الله تعالى أجاركم من ثلاث خلال‏:‏ أن لا يدعو عليكم نبيكم فتهلكوا جميعا، وأن لا يظهر أهل الباطل على أهل الحق، وأن لا تجتمعوا على ضلالة

- ‏(‏د‏)‏ عن أبي مالك الأشعري

- ‏(‏ض‏)‏

1663- إن الله احتجر التوبة على كل صاحب بدعة

- ابن قيل ‏(‏طس هب‏)‏ والضياء عن أنس

- ‏(‏صح‏)‏

1664- إن الله تعالى إذا أحب عبدا جعل رزقه كفافا

- أبو الشيخ <ابن حبان> عن علي

- ‏(‏ض‏)‏

1665- إن الله تعالى إذا أحب إنفاذ أمر سلب كل ذي لب لبه

- ‏(‏خط‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1666- إن الله إذا أراد إمضاء أمر نزع عقول الرجال حتى يمضي أمره، فإذا أمضاه رد إليهم عقولهم ووقعت الندامة

- أبو عبد الرحمن السلمي في سنن الصوفية عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده

- ‏(‏ض‏)‏

1667- إن الله تعالى إذا أنزل سطواته على أهل نقمته فوافت آجال قوم صالحين فأهلكوا بهلاكهم، ثم يبعثون على نياتهم وأعمالهم

- ‏(‏هب‏)‏ عن عائشة

- ‏(‏صح‏)‏

1668- إن الله تعالى إذا أنعم على عبد نعمة يحب أن يرى أثر النعمة عليه، ويكره البؤس والتباؤس ويبغض السائل الملحف، ويحب الحيي العفيف المتعفف

‏[‏‏"‏الحيي‏"‏‏:‏ من ‏"‏الحياء‏"‏‏]‏ـ

- ‏(‏هب‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏ح‏)‏

1669- إن الله تعالى إذا رضي عن العبد أثنى عليه بسبعة أصناف من الخير لم يعمله، وإذا سخط على العبد أثنى عليه بسبعة أصناف من الشر لم يعمله

‏[‏يثني عليه قبل صدور هذه الأعمال الأخرى منه، قال في الكشاف في تفسير ‏{‏ولينصرن الله من ينصره‏}‏‏:‏ وعن عثمان ‏"‏هذا والله ثناء قبل بلاء‏"‏، يريد أن الله قد أثنى عليهم قبل أن يحدثوا من الخير ما أحدثوا‏.‏ انتهى كلام صاحب الكشاف‏]‏ـ

- ‏(‏حم حب‏)‏ عن أبي سعيد

- ‏(‏ح‏)‏

1670- إن الله إذا قضى على عبد قضاء لم يكن لقضائه مرد

- ابن قانع عن شرحبيل بن السمط

1671- إن الله تعالى إذا أراد بالعباد نقمة أمات الأطفال، وعقم النساء، فتنزل بهم النقمة، وليس فيهم مرحوم

- الشيرازي في الألقاب عن حذيفة، وعمار بن ياسر معا

- ‏(‏ض‏)‏

1672- إن الله إذا أراد أن يهلك عبدا نزع منه الحياء، فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مقيتا ممقتا، فإذا لم تلقه إلا مقيتا ممقتا نزعت منه الأمانة فإذا نزعت منه الأمانة لم تلقه إلا خائنا مخونا نزعت منه الرحمة، فإذا نزعت منه الرحمة لم تلقه إلا رجيما ملعنا نزعت منه ربقة الإسلام

- ‏(‏ه‏)‏ عن ابن عمر

- ‏(‏ض‏)‏

1673- إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال‏:‏ إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول‏:‏ إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض‏.‏ وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول‏:‏ إني أبغض فلانا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء‏:‏ إن الله تعالى يبغض فلانا فأبغضوه، فيبغضونه، ثم توضع له البغضاء في الأرض

- ‏(‏م‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1674- إن الله تعالى إذا أطعم نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده

‏[‏‏"‏طعمة‏"‏‏:‏ رزقا

للذي يقوم بعده‏:‏ إي للذي يقوم بعده بالخلافة‏.‏ وانظر الحديث 1712‏]‏ـ

- ‏(‏د‏)‏ عن أبي بكر

- ‏(‏ض‏)‏

1675- إن الله تعالى إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها، فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها، وإذا أراد هلكة أمة عذبها ونبيها حي، فأهلكها وهو ينظر فأقر عينه بهلكتها، حين كذبوه وعصوا أمره

- ‏(‏م‏)‏ عن أبي موسى

- ‏(‏صح‏)‏

1676- إن الله تعالى إذا أراد أن يخلق عبدا للخلافة مسح يده على جبهته

- ‏(‏خط‏)‏ عن أنس

1677- إن الله تعالى إذا أراد أن يخلق خلقا للخلافة مسح يده على ناصيته، فلا تقع عليه عين إلا أحبته

- ‏(‏ك‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1678- إن الله تعالى إذا أنزل عاهة من السماء على أهل الأرض صرفت عن عمار المسجد

- ابن عساكر عن أنس

- ‏(‏ح‏)‏

1679- إن الله تعالى إذا غضب على أمة، ولم ينزل بها عذاب خسف ولا مسخ، غلت أسعارها، ويحبس عنها أمطارها، ويلي عليها أشرارها

- ابن عساكر عن علي

- ‏(‏ض‏)‏

1680- إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك قد مرقت رجلاه الأرض وعنقه مثنية تحت العرش، وهو يقول‏:‏ سبحانك، ما أعظمك، فيرد عليه‏:‏ لا يعلم ذلك من حلف بي كاذبا

- أبو الشيخ <ابن حبان> في العظمة ‏(‏طس ك‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1681- إن الله تعالى استخلص هذا الدين لنفسه، ولا يصلح لدينكم إلا السخاء وحسن الخلق، ألا فزينوا دينكم بهما

- ‏(‏طب‏)‏ عن عمران بن حصين

- ‏(‏ض‏)‏

1682- إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشا من كنانة، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم

- ‏(‏م ت‏)‏ عن واثلة

- ‏(‏صح‏)‏

1683- إن الله تعالى اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة، واصطفى من بني كنانة قريشا، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم

- ‏(‏ت‏)‏ عن واثلة

- ‏(‏صح‏)‏

1684- إن الله اصطفى من الكلام أربعا‏:‏ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فمن قال‏:‏ ‏"‏سبحان الله‏"‏ كتبت له عشرون حسنة وحطت عنه عشرون سيئة، ومن قال ‏"‏الله أكبر‏"‏ مثل ذلك، ومن قال ‏"‏لا إله إلا الله‏"‏ مثل ذلك ومن قال ‏"‏الحمد لله رب العالمين‏"‏ من قبل نفسه كتبت له ثلاثون حسنة وحط عنه ثلاثون خطيئة

- ‏(‏حم ك‏)‏ والضياء عن أبي سعيد و أبي هريرة معا

- ‏(‏صح‏)‏

1685- إن الله تعالى اصطفى موسى بالكلام، وإبراهيم بالخلة

- ‏(‏ك‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏صح‏)‏

1686- إن الله تعالى اطلع على أهل بدر فقال‏:‏ اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم

- ‏(‏ك‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1687- إن الله تعالى أعطاني فيما من به علي إني أعطيتك فاتحة الكتاب، وهي من كنوز عرشي، ثم قسمتها بيني وبينك نصفين

- ابن الضريس ‏(‏هب‏)‏ عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1688- إن الله تعالى أعطاني السبع مكان التوراة، وأعطاني الراءات إلى الطواسين مكان الإنجيل، وأعطاني ما بين الطواسين إلى الحواميم مكان الزبور، وفضلني بالحواميم والمفصل، ما قرأهن نبي قبلي

- محمد بن نصر عن أنس

1689- إن الله أعطى موسى الكلام، وأعطاني الرؤية، وفضلني بالمقام المحمود، والحوض المورود

- ابن عساكر عن جابر

- ‏(‏ض‏)‏

1690- إن الله تعالى افترض صوم رمضان، وسننت لكم قيامه، فمن صامه وقامه إيمانا واحتسابا ويقينا كان كفارة لما مضى

- ‏(‏ن هب‏)‏ عن عبد الرحمن بن عوف

- ‏(‏ح‏)‏

1691- إن الله تعالى أمرني أن أعلمكم مما علمني، وأن أؤدبكم‏:‏ إذا قمتم على أبواب حجركم فاذكروا اسم الله يرجع الخبيث عن منازلكم، وإذا وضع بين يدي أحدكم طعام فليسم الله حتى لا يشارككم الخبيث في أرزاقكم، ومن اغتسل بالليل فليحاذر عن عورته، فإن لم يفعل فأصابه لمم فلا يلومن إلا نفسه، ومن بال في مغتسله فأصابه الوسواس فلا يلومن إلا نفسه، وإذا رفعتم المائدة فاكنسوا ما تحتها فإن الشياطين يلتقطون ما تحتها فلا تجعلوا لهم نصيبا في طعامكم

- الحكيم عن أبي هريرة

- ‏(‏ح‏)‏

1692- إن الله تعالى أمرني بحب أربعة، وأخبرني أنه يحبهم‏:‏ علي منهم، و أبو ذر، والمقداد، وسلمان

- ‏(‏ت ه ك‏)‏ عن بريدة

- ‏(‏صح‏)‏

1693- إن الله تعالى أمرني أن أزوج فاطمة من علي

- ‏(‏طب‏)‏ عن ابن مسعود

- ‏(‏ح‏)‏

1694- إن الله أمرني أن أسمي المدينة طيبة

- ‏(‏طب‏)‏ عن جابر بن سمرة

- ‏(‏ض‏)‏

1695- إن الله تعالى أمرني بمداراة الناس، كما أمرني بإقامة الفرائض

- ‏(‏فر‏)‏ عن عائشة

- ‏(‏ض‏)‏

1696- إن الله تعالى أنزل الداء والدواء، وجعل لكل داء دواء، فتداووا ولا تداووا بحرام

- ‏(‏د‏)‏ عن أبي الدرداء

- ‏(‏ض‏)‏

1697- إن الله تعالى أنزل بركات ثلاثا‏:‏ الشاة، والنخلة، والنار

- ‏(‏طب‏)‏ عن أم هانئ

- ‏(‏ض‏)‏

1698- إن الله تعالى أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد، ولا يبغي أحد على أحد

- ‏(‏م د ه‏)‏ عن عياض بن حمار

- ‏(‏صح‏)‏

1699- إن الله تعالى أوحى إلي أن تواضعوا، ولا يبغي بعضكم على بعض

- ‏(‏خد ه‏)‏ عن أنس

- ‏(‏صح‏)‏

1700- إن الله تعالى أيدني بأربعة وزراء‏:‏ اثنين من أهل السماء‏:‏ جبريل وميكائيل، واثنين من أهل الأرض‏:‏ أبي بكر وعمر

- ‏(‏طب حل‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏